Examine This Report on تاريخ صناعة السيارات
Examine This Report on تاريخ صناعة السيارات
Blog Article
وبدأت الشركة في الاتجاه إلى تطوير شعارها نحو البساطة ليكون عبارة عن كلمة سيات فقط مكتوبة بأكثر من شكل ولون على مر السنوات.
مجلس الأمن: الجزائر تتهم إسرائيل بـ"جرّ" المنطقة للحرب، وواشنطن "تدافع"
ومع اختراع المحرك البخاري، بدأت صناعة السيارات تأخذ شكلاً جديداً.
كما بدأ التركيز على السلامة في التصميم، مما أدى إلى ظهور ميزات مثل أحزمة الأمان والوسائد الهوائية.
لم يكن يُسمع في الأجواء حولنا، سوى زقزقة العصافير، وأزيز السيارة العتيقة من طراز "بي إم دبليو" التي كنا نستقلها.
مشجَّعًا بنجاح النموذج إن ، كان هنري فورد مصممًا على بناء (أفضل سيارة للجمهور العظيم).
بل إن القوى الجديدة: الوسائط الإلكترونية والليزر والحاسوب والروبوت الذي ربما يكون أهمها ترسم خريطة للمستقبل.
فإن لم يكن ذلك هو "الاهتمام بالتفاصيل" بعينه فماذا سيكون إذا؟
ورغم التحديات التي تواجهها في المستقبل، فإن الإمكانيات التي توفرها التكنولوجيا الحديثة تعد بإحداث تغييرات جذرية في كيفية تنقلنا وتفاعلنا مع العالم من حولنا.
وقد قررت السياسة الأوروبية اتخاذ ذلك المنهج لخفض إصدارات ثاني أكسيد الكربون بالنسبة للسيارات.ويُعتقد أن الولايات المتحدة الأمريكية والصين سوف تتبعان هذا الطريق انقر على الرابط في المستقبل. وستكون شركات السيارات الأوروبية رائدة في ذلك المضمار.
لم تكن شركة فورد الأولى في تصنيع السيارات بالعالم؛ فقد سبقتها شركات ضخمة فرنسية مثل رينو وبيجو، وشركات إيطالية مثل فيات. ولم تصمد بعض الشركات الأخرى حتى وقتنا الحالي، بينما استطاعت المذكورة آنفًا البقاء في مجال تصنيع السيارات حتى الآن، بل حتى الاستحواذ على أسماءٍ كبيرة، مثل شركة رينو الإيطالية التي استحوذت على فيراري وألفا روميو ومازاراتي.
ومن بين ما تحتويه هذه القائمة، سيارة ابتكرها دايملر ورفيقه في تصميم السيارات فيلهلم مايباخ، وكانت الأولى على صعيد استخدام البنزين كوقود.
باختصار، السيارات الكهربائية ليست فقط مستقبل النقل، بل ستكون جزءًا أساسيًا من التحول التكنولوجي والبيئي في العقود القادمة.
لطالما كانت الطبيعة المتغيرة للوقود هي أعظم مصحح لمسار صناعة السيارات. على مدى القرن الماضي، أدت سياسات الوقود الجديدة والظروف البيئية إلى تعطيل إنتاج المركبات باستمرار، حيث أجبر المصنعون على إدخال تقنيات جديدة والتكيف مع التشريعات المتغيرة باستمرار التي تحكم استخدام الوقود والانبعاثات.